گتپ.سعيدسعده..
شهد الدكتور .محمدأيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي فعاليات الحفل الذي أقامته كلية الهندسة جامعة عين شمس تكريمًا لسيادته؛ بمناسبة توليه مهام وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، بحضور الدكتور..محمود المتيني رئيس جامعة عين شمس، ا. د عبد الفتاح سعود نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب ، ا. د ايمن صالح نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث ، ا. د غادة فاروق القائم بعمل نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ، ا. د يوهانسن عيد رئيس الهيئة القومية الاعتماد والجودة ، ا. د عبد القوي خليفه وزير الموارد المائية والري ومحافظ القاهرة السابق
ا. ذ عبد الحميد شعيرة رئيس لجنة الدراسات الهندسية بالمجلس الأعلى للجامعات
ا. د هشام تمراز نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة السابق
ا. د محمد الحسبني الطوخي نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب السابق
ا. د شريف حماد وزير البحث العلمي السابق،
ا. د مصطفي رفعت وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب ، ا. د عمرو شعت وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث
ا. د احمد الصباغ وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ولفيف من اساتذة الكلية.
، وعدد من الشخصيات العامة، وذلك بمقر كلية الهندسة بجامعة عين شمس.
في بداية الحفل، وجه الوزير الشكر لأسرة كلية الهندسة على التكريم، مشيدًا بما تتمتع به الكلية من منظومة تعليمية متكاملة ومتناغمة، تعمل على التطوير المستمر للعملية التعليمية، بالتعاون مع الجامعات العالمية المرموقة، لافتًا إلى أن هذا يؤكد الدور البارز الذي تلعبه الجامعات الحكومية في تطوير التعليم الجامعي والبحث العلمي في مصر، مثمنًا دور كلية الهندسة في تقديم الدعم الفني للوزارة.
ومن جانبه، أعرب د.محمود المتيني عن سعادته بتولي أحد أبناء الجامعة هذا المنصب الرفيع، مشيدًا بالفترة التي قضياها معًا كعمداء لكلية الطب والهندسة، وتعاونهما المثمر والبناء في تطوير مستشفيات الجامعة، والارتقاء بمنشآتها الطبية.
وفي كلمته، أكد د.عمر الحسيني أن تولي د.أيمن عاشور منصب وزير التعليم العالي والبحث العلمي يعد صفحة مضيئة جديدة، تُضاف إلى صفحات كلية الهندسة جامعة عين شمس، موضحًا أن هذا يُعد بمثابة سلسلة تاريخية لأبناء الكلية في تولي المناصب العامة الرفيعة داخل مصر وخارجها.
واستعرض الحسيني جهود د.أيمن عاشور خلال توليه عمادة الكلية في تطوير العملية التعليمية بها، وبخاصة في قسمي العمارة والتخطيط، مشيرًا إلى أن الكلية شهدت أعلى معدل اعتماد للبرامج على مستوى الجامعات المصرية.