أخبارمحافظاتمنوعات

رئيس جهاز تعمير سيناء: مشروعات التجلى الأعظم ستنقل سانت كاترين نقلة كبرى

قال المهندس محسن سعيد، رئيس جهاز تعمير سيناء، إن المشروعات التي تتم في منطقة سانت كاترين لما لها من تاريخ ومكانة كبيرة، وذلك في إطار مشروع التجلي الأعظم، سوف تراعي البعد البيئي والبصري للمنطقة المقدسة، وسيتم إنشاء 14 مشروعا في المرحلة الأولى، سوف تنقل سانت كاترين نقلة كبيرة جدا

أضاف سعيد، أن منطقة سانت كاترين سوف تشهد أيضا ساحة زوار على مساحة 3000 مترا، بجانب فندق جبلي على أحدث طراز بيئي ومجاور لمركز الزوار، متابعا: “سوف يكون هناك أيضا ساحة سلام، وبها مجموعة من القاعات لإقامة كل ما يتعلق بالسلام، كما أن هناك مشروعات خاصة بالطاقة المتجددة”.

وأوضح أن كل المشروعات التي سوف تتم في منطقة سانت كاترين، ستراعي البعد البيئي والبصري لهذه المنطقة الوحيدة التي تجلى الله عز وجل عليها دون عن سائر الأرض.

وقال رئيس الجهاز، أن الرئيس وجه بالاهتمام بكافة التفاصيل التنفيذية للمشروع اتساقاً مع مكانة تلك البقعة المقدسة من أرض مصر التي شرفها الله بالتجلى فيها، ولتقديمها للإنسانية والشعوب في أنحاء العالم على النحو الذي يليق بها تقديراً لقيمتها الروحية الفريدة التي تنبع من كونها حاضنة للأديان السماوية الثلاثة.

وأشار، إلى أن الرئيس السيسي وجه بتكامل المشروع مع جهود تطوير مدينة سانت كاترين ووضعها بمكانتها اللائقة التي تستحقها، وكذا تعظيم الاستفادة من المقومات السياحية بها، أثرياً وبيئياً ودينياً واستشفائياً، بالاضافة إلى الارتقاء بكافة المباني والمرافق المتواجدة بها.

وأوضح، نعمل على توفير كافة الخدمات لزوار هذا المكان المتفرد على مستوى العالم مع الحفاظ على الطابع البيئي والبصري للمكان، وكذلك مراعاة اعتبارات التنمية المستدامة من خلال دراسة الاعتماد على الطاقة النظيفة والمتجددة، إلى جانب الاهتمام بالزراعات والمسطحات الخضراء والتنسيق الحضاري.

ونوه، إلى أن مكونات المخطط تطويرها في إطار مشروع ” التجلي الأعظم”، بما فيها إنشاء مركز جديد للزوار، ونزل بيئي، وفندق جبلي متكامل، ومجمع إداري جديد، وكذلك تطوير المنطقة البدوية، والوحدات السكنية، ومسارات المشاة، ورفع كفاءة البنية التحتية والمرافق، وأعمال الوقاية من السيول، فضلاً عن إنشاء “ساحة السلام” لإقامة لاحتفالات والانشطة والعروض المتنوعة.

، رئيس جهاز تعمير سيناء، إن المشروعات التي تتم في منطقة سانت كاترين لما لها من تاريخ ومكانة كبيرة، وذلك في إطار مشروع التجلي الأعظم، سوف تراعي البعد البيئي والبصري للمنطقة المقدسة، وسيتم إنشاء 14 مشروعا في المرحلة الأولى، سوف تنقل سانت كاترين نقلة كبيرة جدا

أضاف سعيد، أن منطقة سانت كاترين سوف تشهد أيضا ساحة زوار على مساحة 3000 مترا، بجانب فندق جبلي على أحدث طراز بيئي ومجاور لمركز الزوار، متابعا: “سوف يكون هناك أيضا ساحة سلام، وبها مجموعة من القاعات لإقامة كل ما يتعلق بالسلام، كما أن هناك مشروعات خاصة بالطاقة المتجددة”.

وأوضح أن كل المشروعات التي سوف تتم في منطقة سانت كاترين، ستراعي البعد البيئي والبصري لهذه المنطقة الوحيدة التي تجلى الله عز وجل عليها دون عن سائر الأرض.

وقال رئيس الجهاز، أن الرئيس وجه بالاهتمام بكافة التفاصيل التنفيذية للمشروع اتساقاً مع مكانة تلك البقعة المقدسة من أرض مصر التي شرفها الله بالتجلى فيها، ولتقديمها للإنسانية والشعوب في أنحاء العالم على النحو الذي يليق بها تقديراً لقيمتها الروحية الفريدة التي تنبع من كونها حاضنة للأديان السماوية الثلاثة.

وأشار، إلى أن الرئيس السيسي وجه بتكامل المشروع مع جهود تطوير مدينة سانت كاترين ووضعها بمكانتها اللائقة التي تستحقها، وكذا تعظيم الاستفادة من المقومات السياحية بها، أثرياً وبيئياً ودينياً واستشفائياً، بالاضافة إلى الارتقاء بكافة المباني والمرافق المتواجدة بها.

وأوضح، نعمل على توفير كافة الخدمات لزوار هذا المكان المتفرد على مستوى العالم مع الحفاظ على الطابع البيئي والبصري للمكان، وكذلك مراعاة اعتبارات التنمية المستدامة من خلال دراسة الاعتماد على الطاقة النظيفة والمتجددة، إلى جانب الاهتمام بالزراعات والمسطحات الخضراء والتنسيق الحضاري.

ونوه، إلى أن مكونات المخطط تطويرها في إطار مشروع ” التجلي الأعظم”، بما فيها إنشاء مركز جديد للزوار، ونزل بيئي، وفندق جبلي متكامل، ومجمع إداري جديد، وكذلك تطوير المنطقة البدوية، والوحدات السكنية، ومسارات المشاة، ورفع كفاءة البنية التحتية والمرافق، وأعمال الوقاية من السيول، فضلاً عن إنشاء “ساحة السلام” لإقامة لاحتفالات والانشطة والعروض المتنوعة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى